أحب زوجتي متحررة

اول قصة و مشاركة معانا 

من الكويت تقول زهراء وهي مطلقة في السابعة والعشرين "كنت على درجة من التدين

وارتدي النقاب والعباءة وأسير كأنني خيمة سوداء من شدة الالتزام 

وتزوجت منذ عامين ورزقت بطفلة جميلة

الزواج كان عائلي .والدته أعجبت بأخلاقي ورأتني الزوجة المثالية التي تبحث عنها

لولدها

بعد سنة واحدة من الزواج , بدأت اشعر أنني لست النموذج الذي يروق زوجي

وتدريجيا بدأت اكتشف انشغاله عني بمواعيده الليلية على هاتفه النقال الذي كنت أتلصص عليه

وبدأت أقرأ العجب . لكنني كنت حامل وأردت أن اصبر ولا أثير المشاكل

لأنني على وشك الوضع .

بعد إنجابي قررت أن أتغير من اجله , ذهبت إلى النادي الصحي

خفضت وزني كثيرا ,صبغت شعري ,وصارت ملابسي كلها جريئة .

ابتسم للتغير في البداية

لكنه بعد أيام فقد حماسه خصوصا أنني أثناء الخروج معه التزم ارتداء العباءة والنقاب

بعدها صار ينام خارج المنزل بحجة دعوة الأصدقاء

وفي احد الأيام أخذة سيارة إحدى صديقاتي وتبعته لاكتشف أن صديقته تنتظره

رايتها ترتدي بنطالا ضيقا وقميصا يكشف عن صدرها وهو يكاد يلتهمها بعينيه

وأمضى معها الليلة في احد الشقق وأنا طوال الليل أراقبه من بعيد.

وفي اليوم التالي طلبت الطلاق على الفور فطلقني

ولكني أردت أن ألقنه درسا قاسيا, صرت ارتدي سراويل ضيقه وقمصانا شفافة

وأقود سيارة بورش أخر موديل

حيى رآني بهذا المنظر كاد عقله يطير وطلب مني أن نعود

لكنني قلت له هذا مستحيل

شارك معانا بقصصك عن التحرر